Be CooL - بي كوول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Be CooL - بي كوول

رووق بالك على طوول ... مع موقع ومنتديات بي كوول
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم ... نلفت عنايتكم انه سيتم العودة وبشكل قريب جدا للمشاركة في المنتديات >>شكرا<< الادارة

 

 الطيب: نأمل أن يعود ميتشل ومعه ضمانات واعتذار نتنياهو عن التوقيت فقط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LoRd_KeYBoArD

LoRd_KeYBoArD


عدد الرسائل : 474
نقاط : 410
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2008

الطيب: نأمل أن يعود ميتشل ومعه ضمانات واعتذار نتنياهو عن التوقيت فقط Empty
مُساهمةموضوع: الطيب: نأمل أن يعود ميتشل ومعه ضمانات واعتذار نتنياهو عن التوقيت فقط   الطيب: نأمل أن يعود ميتشل ومعه ضمانات واعتذار نتنياهو عن التوقيت فقط Icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 7:15 am

تنتظر القيادة الفلسطينية الرد الامريكي بشأن طلب تقدم به الرئيس محمود عباس للولايات المتحدة الامريكية بالضغط على اسرائيل لحملها على إلغاء قرار ببناء 1600 وحدة استيطانية في القدس المحتلة، ترافق مع زيارة لنائب الرئيس الامريكي جو بايدن الى المنطقة ولقائه بمسؤولين اسرائيليين وفلسطينيين مما ألقى بظلال قاتمة على تلك اللقاءات.

وأعرب أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم، عن أمله أن يأتي المبعوث الأميركي لعملية السلام في الشرق الأوسط جورج ميتشيل ومعه ضمانات بعدم بناء أي من الوحدات الاستيطانية الـ1600، وعدم تكرار مثل هذه السياسات العبثية، وان يحمل إجابات واضحة حول القضايا المطروحة من الآليات والسقف الزمني للخروج من هذا المأزق.

وأضاف في كلمة ألقاها نيابة عن الرئيس، في الذكرى العشرين لانطلاقة فدا اليوم "نتنياهو يستطيع إلغاء القرار كما فرض ذلك قبل أيام على رئيس بلدية القدس عندما تدخلت الولايات المتحدة وتم وقف البناء في حي البستان، وأنه ولا بد من وقف الاستيطان إذا ما أُريد للمباحثات غير المباشرة أن تمضي إلى شيء ملموس ذي قيمة ويبعث الأمل".

وقال "إن الإدانات الدولية القوية خاصة بيان الرباعية لأعمال البناء الاستيطاني في القدس لا بد أن تقترن وتتوازى مع موقف حازم ضد هذه الممارسات انطلاقاً مما أبلغنا به من السيد بايدن والسيدة كلينتون وزيرة الخارجية الأميركية بوضع حد لأي طرف سيعيق تقدم العملية السياسية نحو تحقيق أهدافها".

وأضاف "لقد آن الأوان لأن تقترن الأقوال بالأفعال خاصة وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو أعتذر بعد تلك الإدانات عن التوقيت فقط ولكنه لم يتراجع عن الجوهر في المستقبل، وكما عودنا دائما فأنه يمكن أن يقدم على مفاجأة الجميع بقرارات جديدة من هذا النوع في المستقبل".

واعرب عن استعداد القيادة الفلسطينية "بعد المواقف الواضحة للمسؤولين الأمريكيين أن نكون شركاء لإدارة الرئيس أوباما خلال المحادثات غير المباشرة، ونريد التوصل إلى اتفاقٍ في جولاتها الأولى حول الحدود والأمن على أساس تفاهم د. رايس في 30/7/2008 بأن حدود الدولة هي الأرض المحتلة عام 67 بما فيها القدس والأغوار والبحر الميت والمناطق الحرام وقطاع غزة وهو ما أكدته كلينتون وزيرة الخارجية في رسالتها للرئيس أبو مازن في 18/2/2010، أما بخصوص موضوع الأمن فإننا نؤكد مرة ثانية على التفاهم مع الجنرال جونز برفض وجود أي جندي احتلالي فوق أرضنا مع قبولنا لفكرة الطرف الثالث".

وتابع "نعيد ما أعلنه الرئيس أوباما وما أبلغنا به أكثر من مسؤول أمريكي بأن لهم مصلحة وطنية أمريكية في إقامة الدولة الفلسطينية لأنها جذر المشاكل وسببها الرئيسي في المنطقة وإن حلها سيساعد على عودة 200 ألف جندي أميركي في العراق وأفغانستان إلى بلادهم، ونُناشد الجميع أن لا يسمحوا لهذه الأعمال الاستيطانية والتوسعية المتغطرسة والمتعنتة أن تُدمر عملية السلام وتعود بالمنطقة وشعوبها إلى مربعات العنف والدم والصراع وبما يهدد الأمن العالمي برمته".

وفيما يلي نص الكلمة:

يُسعدني ويُشرفني أن أنقل إليكم تحيات وتمنيات فخامة الأخ الرئيس أبو مازن، وأنتم تحتفلون اليوم أيها الأحبة والرفاق في الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني 'فدا' بالذكرى العشرين لانطلاقته، هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعاً، مثلما هي عزيزة على قلوبكم؛ فكما دوماً، وكما يجب أن يكون، ولنبقى أقوياء موحدين، اعتدنا نحن الفلسطينيين، أن نشترك في الأفراح والأحزان، وأن نخوض معا، كذلك، غمار كل التضحيات والتحديات. وإن وجودنا اليوم في هذا الاحتفال لهو الدليل الأكيد على تمسكنا بالنهج الذي دأبنا عليه في منظمة التحرير الفلسطينية، نهج التعددية والتكامل بين ألوان الطيف السياسي الفلسطيني.

هكذا علمنا الراحل الكبير القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات (أبو عمار)، وعلى نفس دربه سار ولا يزال وسيبقى، خلفه الأمين الأخ الرئيس محمود عباس (أبو مازن) الذي أصر على أن يشارك ' فدا' باحتفاله بالذكرى العشرين لانطلاقته، فهنيئاً لكم احتفالكم، وهنيئاً لفلسطين بكل أبنائها المخلصين الغيارى؛ وأنتم من بينهم.

أيتها الأخوات.. أيها الإخوة.. أيتها الرفيقات.. أيها الرفاق

ونحن نحتفل في الذكرى العشرين لانطلاقة ' فدا' فإن من الأمانة بمكان أن نقدر لهذا الحزب بأمينه العام، وعضوات وأعضاء مكتبه السياسي، ولجنته المركزية وكوادره، أنه كان على الدوام مثالا يحتذى على صعيد التحلي بالمسؤولية الوطنية ونبذ الفئوية والتعصب، ومثالا مشرفا أيضا، في الالتزام بكل قرارات الإجماع الوطني دون مزايدات أو تفريط؛ وانطلاقا من ذلك كانت مشاركة 'فدا' في عضوية الحكومات المتعاقبة للسلطة الوطنية، وحفاظه، وعلى مر مسيرة نضاله الدءوب، على عضويته في اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف وكل مؤسساتها، وإن دل هذا على شيء؛ فإنما يدل على فكرة نادى بها 'فدا' ورفع شعارها، وعمل ويعمل من أجلها، وهي أن 'الدين لله والوطن للجميع'، وأن فلسطين أكبر منا جميعاً، وأن استقلالية القرار الوطني الفلسطيني، والوحدة الوطنية الفلسطينية، هما الكفيلان بجعلنا نتحدى كل الصعاب، وهما ضمانتنا للوصول بمركب قضيتنا إلى بر الأمان: وتحقيق حلم شعبنا في الحرية والعودة وتقرير المصير والسيادة والاستقلال الناجز بإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

أيها الحفل الكريم

لا يخفى عليكم جميعاً، حجم المخاطر والتحديات التي تحدق بقضيتنا الوطنية؛ فإلى جانب أساس البلاء المتمثل بالاحتلال الإسرائيلي البغيض بكل مظاهره البشعة التي تعرفونها، جاء الانقلاب الظلامي الذي أقدمت عليه حماس ليؤكد تلاقي المصالح بين أعداء المشروع الوطني فقد شكل موضوعياً هدية لهذا الاحتلال، الذي تلقفها واتخذ منها ذريعة جديدة، أضافها لسلسلة الذرائع التي لطالما برع في اختلاقها، من أجل التنصل من الاستحقاقات والالتزامات المترتبة عليه، مُستغلاً الانقلاب وما نجم عنه من انقسام لا نزال نشهد فصوله وتداعياته المدمرة، من أجل أن يُصعِّد من عدوانه على شعبنا، ويتطاول على مقدساتنا في القدس وبيت لحم والخليل، بل وفي كافة أرجاء الوطن، تحت ذرائع ومبررات واهية، أقل ما يُقال فيها أنها ظالمة وإجرامية، تمارسها إسرائيل قوة الاحتلال، التي تضع نفسها فوق القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، واتفافية جنيف الرابعة الخاصة بحماية المدنيين زمن الحرب، فإسرائيل تُمثل نموذجاً للدولة الخارجة على القانون بكل ما للكلمة من معانٍ ودلالات.

أمام ذلك، فإن رسالة القيادة الفلسطينية: أن على الإسرائيليين أن يعلموا جيداً أننا سنتصدى لكل مشاريع الاستيطان التي يقومون بتنفيذها، مهما تعددت أشكال هذا الاستيطان، أو تسمياته، أو مبرراته، كما أننا لن نقبل بأن تستخدم إسرائيل أو المحادثات غير المباشرة وسيلة للتغطية على توسيع المستعمرات ومصادرة المزيد من الأرض الفلسطينية وتقطيع أوصالها وهدم البيوت وقتل واعتقال وتجويع وحصار الناس.

أيتها الأخوات أيها الأخوة،،

لقد احترمنا توجهات أشقائنا العرب في لجنة المتابعة العربية واستمعنا لنصائح أصدقائنا وتلقينا رسالة تطمين واضحة من السيدة كلينتون ،ثم أخذنا القرار في أُطرنا بالأغلبية بإعطاء فرصة للجهود الأمريكية من خلال مواصلة المبعوث الأمريكي جولاته المكوكية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي' لقد فعلنا ذلك من منطلق تمسكنا بالسلام كخيار استراتيجي: السلام العادل والدائم والشامل، والذي لا يستقيم مع الاستيطان، ولا ينتقص من أية قضية من قضايا الوضع النهائي وبحيث تؤدي أية مفاوضات، إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وكاملة السيادة بعاصمتها القدس الشريف، وأن يتم التوصل إلى حل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين وفقا للقرار 194 ومبادرة السلام العربية.

وهنا يجب أن يكون واضحا ومفهوما للجميع: بأننا كنا نعطي فرصة للخروج من الطريق المسدود الذي آلت إليه عملية السلام، ولكن حكومة نتنياهو خاصة بقراراتها الأخيرة يوم الثلاثاء الماضي أثبتت أنها لا تريد السلام، بل أنها تعمل على إضاعة الوقت، وتقويض العملية قبل أن تبدأ، ولهذا لا بد من التراجع عن هذه القرارات الاستيطانية، والتي من شأنها أن تؤدي إلى انهيار الأمور.

لقد ثمنا الموقف الواضح لنائب الرئيس الأميركي بايدن الذي أدان القرارات الاستيطانية ووصفها بالغبية ونثمن الموقف الذي أبلغته السيدة كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية الليلة الماضية لرئيس الوزراء الإسرائيلي وما تضمنه من تحذير وإدانة وصفت بأنها غير مسبوقة , ونتطلع إلى أن يأتي السيناتور ميتشل وفي جعبته جواب واضح للخروج من هذه الأزمة التي وضع فيها نتنياهو الجميع عن عمد وبمعرفته المسبقة.

إننا نُؤكد ونُشدد القول وكما يقول الجميع بأن الإدانات الدولية القوية خاصة بيان الرباعية لابد أن تقترن وتتوازى مع موقف حازم ضد هذه الممارسات انطلاقاً مما أبلغنا به من السيد بايدن والسيدة كلينتون وزيرة الخارجية بوضع حد لأي طرف سيعيق تقدم العملية السياسية نحو تحقيق أهدافها فلقد آن الأوان لأن تقترن الأقوال بالأفعال خاصة وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو أعتذر بعد تلك الإدانات عن التوقيت فقط و لكنه لم يتراجع عن الجوهر في المستقبل وكما عودنا دائما فأنه يمكن أن يقدم على مفاجأة الجميع بقرارات جديدة من هذا النوع في المستقبل.

إننا ومعنا الدول العربية الشقيقة والمجتمع الدولي كله وفي مقدمته اللجنة الرباعية الدولية التي ستجتمع في موسكو الأسبوع القادم نريد إلغاء القرارات الإسرائيلية الأخيرة ببناء آلاف الوحدات الاستيطانية الاحتلالية في شمال شرق القدس وعلى طريق بيت لحم- الخليل وفي كافة أراضينا الفلسطينية.

وهنا نتوجه للولايات المتحدة الأمريكية بوجه خاص والى أطراف الرباعية ونعتقد أنها قادرة على وقف ذلك ليكون مبدأ حل الدولتين الذي التزمت به حقيقة ناجزه وهو مبدأ أقر الجميع أنه لن يتحقق باستمرار الاستيطان وتغيير المعالم على الأرض.

إننا على استعداد بعد المواقف الواضحة للمسؤولين الأميركيين لأن نكون شركاء لإدارة الرئيس أوباما خلال المحادثات غير المباشرة، ونريد التوصل إلى اتفاقٍ في جولاتها الأولى حول الحدود والأمن على أساس تفاهم د. رايس 30/7/2008 بأن حدود الدولة هي الأراضي المحتلة عام 67 بما فيها القدس والأغوار والبحر الميت والمناطق الحرام وقطاع غزة وهو ما أكدته السيدة كلينتون وزيرة الخارجية في رسالتها للسيد الرئيس أبو مازن في 18/2/2010 أما بخصوص موضوع الأمن فإننا نؤكد مرة ثانية على التفاهم مع الجنرال جونز برفض وجود أي جندي احتلالي فوق أرضنا مع قبولنا لفكرة الطرف الثالث.

إن الوضع في غاية الصعوبة والحساسية ولا بد من وقف الاستيطان إذا ما أُريد للمباحثات غير المباشرة أن تمضي إلى شيء ملموس ذي قيمة ويبعث الأمل. نعم إننا نُجدد القول بأننا نأمل أن يأتي السيد ميتشيل ومعه ضمانات بعدم بناء أي من الوحدات الـ1600 وعدم تكرار مثل هذه السياسات العبثية وكذلك إجابات واضحة حول القضايا المطروحة من الآليات والسقف الزمني للخروج من هذا المأزق، فنتنياهو يستطيع إلغاء القرار كما فرض ذلك قبل أيام على رئيس بلدية القدس عندما تدخلت الولايات المتحدة وتم وقف البناء في حي البستان.

ونعيد ما أعلنه الرئيس أوباما وما أبلغنا به أكثر من مسؤول أمريكي بأن لهم مصلحة وطنية أمريكية في إقامة الدولة الفلسطينية لأنها جذر المشاكل وسببها الرئيسي في المنطقة وإن حلها سيساعد على عودة 200 ألف جندي أمريكي في العراق وأفغانستان إلى بلادهم، ونُناشد الجميع أن لا يسمحوا لهذه الأعمال الاستيطانية والتوسعية المتغطرسة والمتعنتة أن تُدمر عملية السلام وتعود بالمنطقة وشعوبها إلى مربعات العنف والدم والصراع وبما يهدد الأمن العالمي برمته.

أما كلمتنا لحركة حماس، فإننا نقول لهم إننا نستمع إلى تصريحات بعض قياداتها من آن لآخر تتحدث عن المصالحة لكننا نعتبرها تصريحات مداهنه وغير صادقة ولدينا المعلومات بأنها تحاول امتصاص النقمة ومن باب التضليل والعلاقات العامة، لكنه رغم مما في الحلق من غصة والقلب من جرح هناك القاهرة والوثيقة المصرية، فكما وقعت عليها حركة فتح وقبلت بها باقي الفصائل رغم ما لديها من تحفظات، عليكم في حماس أن توقعوا عليها، وأن تضعوا جانبا أية مراهنات زائفة أو تدخلات مغرضة لا تصب في النهاية إلا في خدمة المحتل الإسرائيلي، وأطراف إقليمية أخرى، وإن على حماس أن تدخل إلى النسيج السياسي الفلسطيني، وأن تتعاطى بروح المسؤولية والديمقراطية مع مصالح الشعب والوطن دون لف أو دوران، وأن تكف عن الضرب عرض الحائط بالأعراف والتقاليد الوطنية لشعبنا، وما منعها لاحتفال 'فدا' كما منعت من قبل الاحتفال بالانطلاقة وبذكرى رحيل الشهيد الخالد أبو عمار إلا صورة من صور البلطجة السياسية.

إننا من على هذا المنبر، نعلن بأن السلام هو غايتنا وهدفنا الذي نسعى لإنجازه، ولكن لا سلام مع الاستيطان والجدار وبدون القدس الشرقية، عاصمة لدولة فلسطين التي سترى النور، إن شاء الله، قريباً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطيب: نأمل أن يعود ميتشل ومعه ضمانات واعتذار نتنياهو عن التوقيت فقط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Be CooL - بي كوول :: القسم الرئيســـي :: «۩۞۩ منتدى الاخبـــار ۩۞۩»-
انتقل الى: